يتم دفع ثمن الخير بالخير (وفقًا للحكاية الخيالية "Sivka - Burka"). ادفع مقابل الخير بالخير، لا تكن عوسقًا بناءً على عمل Telegram (Paustovsky K.G.)
العبارة التالية: "... ادفع الخير مقابل الخير، ولا تكن عسوقًا" المعنى الرئيسيقصة "برقية" كتبها ك. باوستوفسكي. يقول تيخون هذه الكلمات لمانيوشكا، لكنها تشير إلى الشخصية الرئيسية في القصة - ناستيا. أراد تيخون في كلماته أن يقول إن الإنسان يجب أن يكون رحيما، ممتنا للخير الذي فعله، وألا يكون غير مبال بالآخرين.
أراد المؤلف من خلال قصته أن ينقل للقارئ أنه من المهم جدًا القيام به في حياتنا الاختيار الصحيح، لأنه ليس مصيرنا فحسب، بل مصير الآخرين أيضًا. كان على ناستيا أن تختار بين الاهتمام بنفسها عزيزي الشخصوالعمل. لسوء الحظ، اختارت الوظيفة وسرعان ما ندمت عليها. يحدث هذا في كثير من الأحيان - ينسى الشخص في صخب الحياة أكثر الناس عزيزًا عليه، وبالتالي يصبح عوسقًا.
لكن لا ينبغي بأي حال من الأحوال أن ترى في ناستيا سوى موقف غير مبال تجاه والدتها وشغف قوي بعملها.
بعد كل شيء، فهي ليست شخصًا قاسيًا وباردًا. قد تكون الفتاة غير مبالية بعمل النحات، لكنها لا تستطيع أن تكون غير مبالية بالمصير شخص موهوبويساعد في تنظيم معرض لأعماله رغم كل أهواء النحات. ولكن هنا تجدر الإشارة إلى أنها لا تفعل ذلك بشكل غير مهتم، لأن هذه هي وظيفتها.
وهكذا تثبت لنا القصة مرة أخرى مدى أهمية الاعتزاز وتقدير الحب لأحبائهم، وأن نكون ممتنين، وأن نقوم بالاختيار الصحيح في الوقت المحدد.
التحضير الفعال لامتحان الدولة الموحدة (جميع المواد) - ابدأ التحضير
تم التحديث: 2017-03-07
انتباه!
شكرًا لكم على اهتمامكم.
إذا لاحظت وجود خطأ أو خطأ مطبعي، قم بتمييز النص وانقر فوق السيطرة + أدخل.
ومن خلال القيام بذلك، سوف توفر فوائد لا تقدر بثمن للمشروع والقراء الآخرين.
في أحد الأيام، كان رجل يسير عبر الغابة، عائداً إلى منزله من العمل.
الطريق ليس قريبًا، يمشي ويفكر ويرى فجأة أمامه - شجرة مشتعلة. النيران مشتعلة، وتبتلعها من أعلى إلى أسفل، فقط الفروع تتشقق. وفي الأعلى، يتلوى ثعبان طويل جدًا، ويتلوى في نار شرسة، ويضرب ويهسهس بأعلى صوت ممكن من الألم الرهيب. لاحظت الثعبان الرجل وبدأت في النحيب بشكل يرثى له: "ساعدني أيها الرجل الصالح، أنقذني من الموت القاسي". شعر الرجل بالخجل من المرور، وليس إنقاذ الأفعى من المتاعب: وهي، الشاي، كائن حي، لا تريد أيضًا أن تموت. مدّ عصاه الطويلة، ونزل الثعبان بهدوء وخفة، وزحف على طول يد الرجل، وفجأة، وبشكل غير متوقع، التفت حوله. لقد ذهل الزميل المسكين من الدهشة.
كان على وشك أن يمسك الثعبان، يلويه، يمزقه ليتخلص منه، لكن الأمر لم يكن كذلك! غضب الثعبان وضغط على رقبته أكثر، وكاد يخنقه.
"آه، هجوم،" اندفع الرجل "أردت أن أفعل الخير للثعبان، لكنه تحول إلى الشر ضدي".
هذه هي الطريقة التي يحدث بها دائما. - كيف هذا؟
ألا تعلم أن الخير يُقابل بالشر دائمًا؟
من أين أتيت بهذه القاعدة؟
كيف هذا، من أين هو؟ وهكذا هو الحال، إذا سألت أحدًا، لن يقول لك أحد أن يكافئ الحسنة بالحسنة؛ وإذا كان هناك مخلوق واحد على الأقل يفكر بشكل مختلف، فسوف أزحف من رقبتك.
مرحبا أيها الحصان.
مرحبا أيها المارة.
استمع للمشكلة التي انا فيها كنت أسير في الغابة والآن أشفقت على هذا الثعبان وأخرجته من النار ولف نفسه حول رقبتي والآن أحمله على نفسي مثل صليب ثقيل. احكموا علينا هل يحق أن أجازى بالشر بالخير.
أيها المسكين، أنا أفهم حزنك، لأنني بالكاد أستطيع الوقوف على قدمي.
من الحزن المرير. عندما كنت صغيرًا، أطعمني سيدي من الحبوب المختارة، وأعطاني الماء والرعاية، وبعد ذلك كان يقفز على ظهور الخيل وأحمله حول العالم بعيدًا وفي جميع أنحاء العالم. ولكن بمجرد أن كبرت، قادني في الاتجاهات الأربعة. ليست هناك حاجة بالنسبة لي بعد الآن. هكذا يحدث في العالم! الويل لنا أيها التعساء، إنهم يدفعون لنا الشر مقابل الخير.
حسنا، هل أنا مخطئ؟ هل تسمع ما يقوله الحصان - هسهس الثعبان بشكل خبيث.
مرحبا أيها الكلب!
مرحبًا.
أيها الرجل الطيب، لا يسعني إلا أن أتعاطف معك، لأن مصيبة كبيرة قد أصابتني أيضًا. في شبابي خدمت سيدي فأطعمني جيدا. أمسكت بالأرانب البرية والثعالب وطاردت الذئاب من أجله. ولكن عندما كبرت وضعفت، طردني المالك بعيدًا، والآن أتجول كشخص لا يهدأ، أفتش في أكوام القمامة وأمضغ أفكاري، نسي المالك كل خدماتي. وغني عن القول أنهم يدفعون ثمن الخير بالشر.
هل تسمع يا رجل ما يقوله الجميع؟
أسمع، نعم أسمع، لكن دعنا نسأل شخصًا آخر.
ومضوا في طريقهم، وتقدموا حتى وصلوا إلى غابة أخرى.
التقيت بهم هنا زميل جيد، شاب وسيم ذو نظرة واضحة، بهراوة على كتفه وسيف على جنبه.
يقول الرجل: "مرحبًا أيها الرفيق الطيب".
مرحبا أيها الفقير.
استمع لي عن أحزاني.
قل لي ما يؤلمك.
كنت عائداً من العمل، وفي إحدى الغابات أخرجت هذا الثعبان تحت الماء من النار، وقد لف نفسه حول رقبتي محاولاً خنقي. احكم علينا أيها الرفيق الصالح، أخبرنا ما إذا كان من الممكن أن ندفع ثمن الخير بالشر.
رجل طيب، لا أستطيع أن أحكم عليك عندما يجلس أحدهما بجانب الآخر.
ماذا يجب أن نفعل؟
افصلوا بين واحد من هذا الطريق والآخر من هناك، ثم أحكم بينكما.
ثعبان - لا على الاطلاق. يجلس على رقبة الشخص كما لو كان تحت تأثير السحر.
"انزلي أيتها الأفعى اللعينة، ودع الرفيق الصالح يحكم علينا"، صرخ الرجل في وجهها.
زحف الثعبان إلى الأسفل واتجه إلى جانب الطريق. ثم صفير الرجل الطيب بأقصى ما يستطيع، وفجأة ظهرت مفرزة من الفرسان الأقوياء من الأرض، وبدأوا في دهس الثعبان، وضربوه، وتقطيعه إلى قطع حتى يختلط بالأرض.
وهذا هو الحكم عندما يقابل الخير بالشر.
(مع)
ملاحظة: في حياتنا، كل شيء على هذا النحو تمامًا - لا تفعل الخير، فلن تحصل عليه.... الناس يريدون موقف جيدلنفسك - مع نفسك وابدأ.. إذا أراد الرجل الرعاية والاهتمام من المرأة، فتعلم التقدير والاحترام. وإذا وضعت ثعبانًا على رقبتك، فقد زرعته بنفسك، فلا فائدة من إلقاء اللوم على كل شيء وكل شخص - ابدأ بنفسك، وكن على الأقل صادقًا مع نفسك، وتعلم أن تكون رجالًا. لم يفت الأوان بعد للتعلم - لقد فات أوان الخسارة.... تذكر أن الخير فقط هو الذي يدفع مقابل الخير.
في أحد الأيام، كان رجل يسير عبر الغابة، عائداً إلى منزله من العمل. الطريق ليس قريبًا، يمشي ويفكر ويرى فجأة أمامه - شجرة مشتعلة. النيران مشتعلة، وتبتلعها من أعلى إلى أسفل، فقط الفروع تتشقق. وفي الأعلى، هناك ثعبان طويل جدًا يتلوى، ويتلوى في نار شرسة، ويضرب ويهسهس بأقصى ما يستطيع، من ألم رهيب. لاحظت الثعبان الرجل وبدأت في النحيب بشكل يرثى له:
- ساعدني أيها الرجل الطيب، أنقذني من الموت القاسي.
فشعر الرجل بالخجل من المرور وعدم إنقاذ الثعبان من ورطة؛ وهي، الشاي، كائن حي، لا يريد أن يموت أيضًا. مد عصاه الطويلة، فنزل الثعبان بهدوء وخفة، وزحف على طول يد الرجل، ولتف حوله بشكل غير متوقع، بشكل غير متوقع.
لقد ذهل الزميل المسكين من الدهشة.
كان على وشك أن يمسك الثعبان، يلويه، يمزقه ليتخلص منه، لكن الأمر لم يكن كذلك! أصبح الثعبان غاضبًا وضغط عليه أكثر، وكاد يخنقه.
"آه، هجوم،" يندفع الرجل نحوه. "أردت أن أفعل الخير للحية، لكنها انقلبت عليّ شرًا."
- هكذا يحدث دائما.
- كيف هذا؟
- ألا تعلم أن الخير يقابل بالشر دائما؟
- من أين وجدت هذه القاعدة؟
- كيف هو، من أين هو؟ هكذا هو الحال، اسأل أحدًا، لن يقول لك أحد أن يكافئ الحسنة بالحسنة؛ وإذا كان هناك مخلوق واحد على الأقل يفكر بشكل مختلف، فسوف أزحف من رقبتك.
- أهلا أيها الحصان.
- مرحبا أيها المارة.
"استمع إلى المشكلة التي وقعت فيها." كنت أسير في الغابة والآن أشفقت على هذا الثعبان وأخرجته من النار ولف نفسه حول رقبتي والآن أحمله على نفسي مثل صليب ثقيل. احكموا علينا هل يحق أن أجازى بالشر بالخير.
- إيه أيها المسكين أنا أفهم حزنك لأنني بالكاد أستطيع الوقوف على قدمي من الحزن المرير. عندما كنت صغيرًا، أطعمني سيدي من الحبوب المختارة، وأعطاني الماء والرعاية، وبعد ذلك كان يقفز على ظهور الخيل وأحمله حول العالم بعيدًا وفي جميع أنحاء العالم. ولكن بمجرد أن كبرت، قادني في الاتجاهات الأربعة. ليست هناك حاجة بالنسبة لي بعد الآن. هكذا يحدث في العالم! الويل لنا أيها التعساء، إنهم يدفعون لنا الشر مقابل الخير.
- حسنا، هل أنا مخطئ؟ هل تسمع ماذا يقول الحصان؟ - هسهس الثعبان بشكل ضار.
- مرحباً أيها الكلب!
- مرحبًا.
"اقترب واستمع إلى حزني." لقد حدث لي هذا وذاك. - وأخبر الكلب بكل شيء كما حدث.
"إيه، أيها الرجل الطيب،" لا يسعني إلا أن أتعاطف معك، لأن مصيبة كبيرة قد أصابتني أيضًا. في شبابي خدمت سيدي فأطعمني جيدا. أمسكت بالأرانب البرية والثعالب وطاردت الذئاب من أجله. ولكن عندما كبرت وأضعف، طردني المالك بعيدًا، والآن أتجول كشخص مضطرب، أفتش في أكوام القمامة وأمضغ أفكاري، نسي المالك كل خدماتي. وغني عن القول أنهم يدفعون ثمن الخير بالشر.
- هل تسمع يا رجل ما يقوله الجميع؟
"أسمعك، نعم أسمعك، لكن دعنا نسأل شخصًا آخر."
ذهبوا في طريقهم الخاص، وتقدموا حتى وصلوا إلى غابة أخرى.
ثم التقوا بشاب طيب، شاب وسيم، واضح النظر، يحمل عصا على كتفه وسيفًا على جنبه.
يقول الرجل: "مرحبًا أيها الرفيق الطيب".
- مرحبا أيها الفقير.
- استمع لي عن أحزاني.
-قل لي أنه يؤلم.
"كنت عائداً من العمل، وفي الغابة وحدي سحبت هذا الثعبان تحت نار النار، والآن يلتف حول رقبتي محاولاً خنقي. احكم علينا أيها الرفيق الصالح، أخبرنا ما إذا كان من الممكن أن ندفع ثمن الخير بالشر.
- أيها الرجل الطيب، لا أستطيع أن أحكم عليك عندما يجلس أحدهما بجانب الآخر.
- ماذا يجب أن نفعل؟
- تفرقوا أحدهما على هذا الجانب من الطريق، والآخر على ذلك، ثم أحكم بينكما.
ثعبان - لا على الاطلاق. يجلس على رقبة الشخص كما لو كان تحت تأثير السحر.
صرخ الرجل في وجهها: "انزلي أيتها الأفعى اللعينة، ودع الرفيق الصالح يحكم علينا".
زحف الثعبان إلى الأسفل واتجه إلى جانب الطريق. ثم صفير الرجل الطيب بأقصى ما يستطيع، وفجأة ظهرت مفرزة من الفرسان الأقوياء من الأرض، وبدأوا في دهس الثعبان، وضربوه، وتقطيعه إلى قطع حتى يختلط بالأرض.
وهذا هو الحكم عندما يقابل الخير بالشر.
ترجمة: ل. شيتينينا
